حوار صحفي مع الكاتبة المتميزة ندى أحمد
_الإسم:- ندى أحمد محمود.
_السن:- 15 سنة.
_المحافظة:- قنا.
_ما هي موهبتكِ؟ الكتابة (خواطر- نصوص).
_متى أكتشفتي موهبتكِ؟ من بداية عام 2021 أحببتُ القراءة وتوجهتُ للكتابة من خلال كتابتي لبعض المقالات العامة ثم بدأت في كتابة النصوص النثرية.
_ ماذا فعلتي لتنمية موهبتكِ؟ أتخذتُ القراءة عنصري الرئيسي
لتنمية الكتابة وبجانبها الكورسات التي تهتم بالقواعد النحوية والمفردات اللغوية وغيرها من أساليب التنمية.
_مَن الداعم الرئيسي لكِ؟ والدتي على المستوى الشخصي وأيضًا الكثير من الأساتذة الأفاضل لهم جزيل الشكر والتقدير.
_حدّثينا على ما وصلتي له من نجاح: أتحدث من زاوية
مختلفة إلى الآن أنا لا أرى أي نجاح لي رغم أنني على يقين تام أن أمتلاكي الموهبة في حد ذاته نجاح، لكن يوجود أشياء كثيرة لم أحققها بعد وهي التي ستجعلني ناجحة فعليًا.
_هل لديكِ لقب، وما هو؟ لا أخذ بالألقاب، ومثلما قرأت سابقًا "إنّنا نظن أن الألقاب هي التي تصنعنا ولا نعلم أنّنا من نصنع ألقابنا"، الموهبة هي التي تصنع صاحبها وتحلق به الي حربًا سماؤها الأبداع.
_ما هي المشكلة التي تواجهك في الكتابة؟ أنا دائمًا أُعاني من فقدان الشغف لكثير من الأسباب مثل البيئة المحاطة بي كان لها تأثير سلبي ليس من جهة النقد بل من جهة التفكير كانت تسلب طاقتي؛ ممّا جعلني إنطوائية أُفضّل الإنعزال وهذا ما قادني إلى التردد والخوف حتى وأنا على قناعة تامة في حديثي.
_هل تعرضتي لنقد في الكتابة؟ لا، ولم أُمانع من النقد فأي
شيء لابد أن يُعقّب عليه بالإيجاب أو السلب.
_تقيمك لنفسك كَ كاتبة؟ لا يصلح للمرء أن يُقيم نفسه.
_من يدعمك حاليًا؟ كثير من الأشخاص أو بالأحرى كل عابرًا قرأ لي فسرد كلمات تحمل كل معاني الدعم.
اقرأ أيضًا: